عن جريدة زوتيو باو
في هذه الجولة أخفق إلكسون في التسجيل و لكن حمد الله عاد ليتألق و سجل هدفا مرة أخرى . إذا إتفقنا كلنا على أن غوانجو ر ف بعيد عن الفوز بلقب الدوري فلقب الهداف لن يكون صعبا على حمد الله . الهدف الذي سجله أمام بكين غووآن يزيد ليظهر لنا جودة المهارات و برودة الدم التي يتوفر عليها حيث أنه في لقطة الهدف قام بمواجهة المدافع لانغ جنغ و راوغه مرة ثم أخرى و لم يتمكن الأخير من استرجاع الكرة ثم قام بمواجهة الحارس و راوغه أيضا لتبقى المرمى فارغة و سجل حمد الله الهدف .
لا عجب أن حمد الله قال أن قدوته هو سواريز ، فهدفه هذا لا يمكن أن يكون إلا تحية له (سواريز)