نشر الدولي المغربي ياسين بامو ، صورة له و هو يغطي وجهه كاملا بألوان العلم الفرنسي ، إحتفالا بفوز بتأهل المنتخب الفرنسي للمباراة النهائية في كاس أوروبا .
الصورة اثارت جدلا واسعا بين أعضاء (مجموعة المرصد برو) حول قضية الإنتماء المزدوج و الحرية الشخصية ، حيث ذهب الاغلبية إلى أن اللاعب حر إذا لم يرتبط بإلتزام و ياسين بامو حاليا ملتزم مع المنتخب الوطني المغربي و فرضية مواجهته مستقبلا للمنتخب الفرنسي تبقى واردة ، أما كمواطن يحمل الجنسيتين فهذه حرية شخصية ، لا يمكن أن يحاسب عليها ، لذلك فنحن نتسائل هل من حق لاعب للمنتخب الوطني المغربي أن ينشر صورة مثل هذه بصفته الدولية ؟
المرصد برو يدعوكم لإعطاء رأيكم في الموضوع :
1 تصرف ياسين بامو غير مقبول و يجب الإستغناء عليه بشكل نهائي.
2 حرية شخصية و لن تؤثر على التزامه مع المنتخب الوطني.
3 مسألة عادية بحكم جنسيته المزدوجة.